تصمّم نشاطاتنا أيضاً لتكون شاملةً ويكمّل كلّ منها الآخر بحيث تؤدي إلى نتائج وتأثيرات موحّدة. ويكفل ذلك استفادتنا من الموارد بصورة فعالة كما يضمن قدرتنا على تحقيق نتائج هامة تتخطى ما يمكن توقعه من منظمة بحجم منظمتنا. كما نسعى لإتاحة فرص دائمة للتعاون وتبادل الخبرات وبناء القدرات في نشاطاتنا، وذلك لأننا نؤمن بشدة أن الجهود المشتركة لمنظمات المجتمع المدني ضرورية لإنجاح عملية الانتقال في ليبيا.
تعمل محامون من أجل العدالة في ليبيا منذ بداياتها كمنظمة، في سبيل الدفاع المستمرّ عن حقوق الإنسان لجميع الفئات في ليبيا. ونقوم بعملنا في ظلّ بيئة متغيّرة بسرعة ويومياً، وعلى هذا الأساس نقود نشاطات استراتيجية، مبتكرة ومرنة تسعى من أجل التأثير على المدى الطويل. بهذه الطريقة، نستمرّ بإحداث اختلافات قادرة على تغيير حياة العديد من الأفراد وتعود بالخير على المجتمع الليبي ككلّ.
العنف الإلكتروني لايمكن ان يكون مقبول نهائي ولا بحال من الأحوال
بالرغم من أنّ العنف الإلكتروني يؤثّرعلى مستخدمي الإنترنت من ذكور وإناث ،مهما كانت خلفياتهم، إلاّ أنّه في الوقتنفسه ياخد في شكل مختلف في استهدافه للنساء والفتيات
حيث أن التقديرات تقول أنّ نسبة 85% منالنساء تعرّضن لنوع واحد على الأقلّ من أنواع العنف الإلكتروني.* وهو في ازدياد معمرور الأيام
انضمّوا معانا في نضالنا من أجل إنهاءالعنف ضدّ المرأة في ليبيا ولنقل #لا_للعنف_الإلكتروني