نبذة عنا

مهمتنا

ومن خلال مبادراتنا في العدالة الانتقالية، نسعى لتحقيق جبر الضرر للفئات المتضررة من خلال القوانين والآليات الحكومية، والتي تضع أولوية لسيادة القانون وضمانات المحاكمة العادلة والمصالحة وإظهار الحقيقة والعمل على خلق مساحة للحوار الشامل وكيفية إيجاد طرق للتعامل مع هذه المشاكل.

أما برامجنا فيما يتعلق بالمحاسبة، فتقوم بتوثيق ومراقبة وإعداد تقارير عن انتهاكات حقوق الإنسان السابقة والحالية والمستمرة، كما تشمل اتخاد إجراءات قانونية استراتيجية كنقطة بداية لتحقيق التغيير ومكافحة ثقافة الإفلات من العقاب وضمان أن يستطيع كل الأفراد في ليبيا أن يصلوا للعدالة وأن يستردوا حقوقهم.

ومن خلال برامج المناصرة والتوعية، نسعى لضمان أن يتم أخذ حقوق الإنسان المتعلقة بالفئات المعنية في عين الاعتبار في عملية اتخاذ القرار من قبل المؤسسات المحلية، الإقليمية والدولية والفئات الفاعلة. وأن يتم إشراك المجتمع لبناء فهم أعمق وتأسيس ثقافة لحقوق الإنسان في ليبيا.

تمثل الاستقلالية والنزاهة والشفافية قيمنا الأساسية، ونسعى للتميز في كل أعمالنا. كما نقوم بتنفيذ أنشطتنا بتعاطف وتفهم، وننظر إلى ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان كبشر وليس باعتبارهم مجرد قضايا. كما نأخذ على عاتقنا أن نولي الاهتمام الكامل لحقوق ومصالح جميع الأفراد الذين نعمل معهم.


إن رؤيتنا في المنظمة هي دولة ليبية تجسد قيم ومبادئ حقوق الإنسان وسيادة القانون، ومجتمع ملتزم بقيم العدالة.

فنحن ملتزمون بتحقيق العدالة وضمان احترام حقوق الإنسان في ليبيا.

محامون من أجل العدالة في ليبيا هي منظمة ليبية ودولية، غير حكومية ومستقلة. تعمل على ليبيا وفي ليبيا بالتعاون مع شبكة متنامية من المحاميين والنشطاء وأفراد المجتمع المحلي في أرجاء البلاد وخارجها.

في المنظمة لا نرى أنفسنا كمراقبين فقط، بل كمشاركين نشطين أثناء المرحلة الانتقالية في ليبيا وما بعدها، وذلك لأن  العدالة لها دور أساسي ومستمر في هذه المرحلة. فنعتمد في نشاطاتنا على نهج مبني على أسس حقوقية، ونؤمن بأنه يجب أن تؤسس كل التعاملات والسياسات ضمن إطار حقوق الإنسان وإن تضمن إتاحة الفرصة للمجتمعات والأفراد للمشاركة بطريقة فعالة في قيادة حياة كريمة.

نسعى في المنظمة لتحقيق العدالة في ليبيا من خلال برامج المناصرة والتوعية والمحاسبة ومبادرات العدالة الانتقالية وعمليات بناء القدرات وذلك تأسيسا على أبحاث ودراسات نجريها بصورة مستقلة.

في أبحاثنا، نقوم بفحص المسائل المتعلقة بحقوق الإنسان لغرض تقديم توصيات محددة ودقيقة نعتمد عليها في عملنا، ونشاركها من خلال برامجنا في بناء القدرات مع الجهات المعنية بما في ذلك المحامين والنشطاء والصحفيين والقضاة.

أين نعمل

كما نقوم بالتعاون مع مجموعة متنوعة من المنظمات الغير حكومية التي تحمل تفويضات في العمل على الحقوق الموضوعية والدولية، بما في ذلك منظمة ريدس والمعهد الدنماركي لمناهظة التعذيب(ديجنتي) وارتيكل ١٩ ومنظمة العفو الدولية. وكجزء من برنامجنا بخصوص المناصرة الدولية، نشارك باستمرار في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف وفي اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب.

لمنظمة محامون من أجل العدالة في ليبيا مكاتب في لندن وطرابلس تعمل انطلاقاً منها على تنفيذ برامجها. كما نقوم في المنظمة بالتعاون بشكل دوري مع شركائنا الليبيين من أجل تنفيذ نشاطات البرامج كالتدريبات ومبادرات المناصرة المشتركة ودراسات القضايا. ويعمل شركاؤنا المحليون في مختلف أرجاء ليبيا، من طرابلس ومصراتة والجبل الغربي إلى بنغازي وبني وليد وسبها.

مجلس الأمناء

غازي غبلاوي

غازي غبلاوي هو فيزيائي، كاتب، مدون، وناشط ليبي. درس الطب في طرابلس وحاصلعلى بكالوريوس في الطب والجراحة، وحاز على درجة الماجستير في علوم الطب. يعيش فيبريطانيا منذ عام 2002، حيثيكتب دائمًا حول الأوضاع في ليبيا. في عام 2004، ساهمفي تأسيس الصحيفة الرقمية "ليبيا اليوم" وعمل كمحرر ثقافي حتى عام 2009. أيضًا، أنتج غازي واستضافبودكاست ثقافي يدعى "إمتداد" والذي يركز على الأدب والفنون في بريطانياوالعالم العربي.

أندرو بلفور

الرئيس

أندرو بلفور عضو في مجلس أمناء محامون من أجل العدالة في ليبيا سنة 2012، وقد تمّ تعيينه رئيساً للمجلس في العام 2017. أندرو هو محامٍ وشريك سابق في مكتب سلوتر أند ماي للاستشارات القانونية حيث كان رئيساً لقسم المالية وعضواً في مجلس الشراكة قبل تقاعده في سنة 2011. وقد غطّى عمله على مدى أكثر من 30 عاماً في سلوتر أند ماي مجموعةً واسعةً من شؤون إدارة الشركة والتمويل بما في ذلك مشاريع الخصخصة في المملكة المتحدة، وعمليات الدمج والشراء، وصفقات التمويل بالإضافة إلى إدارة الصفقات في أفريقيا. وهو يشغل حالياً منصب رئيس مجلس إدارة مجموعة الممارسة الأفريقية في سلوتر أند ماي، كما إنّه عضو في مجالس إدارة لمنظمات خيرية عدة و هو ايضاً عضو في مجلس محافظي مدرسة في لندن.

مريم الحاضري

مريم الحاضري هي المؤسسة الشريكة لمحامون من أجل العدالة في ليبيا وقد انضّمت لمجلس أمناء المنظمة في العام 2014. تعمل مريم حالياً مديرةً للشؤون القانونية في شركة توتال في ليبيا، وقد سبق لها أن شغلت مسؤوليات عدة ضمن محامون من أجل العدالة في ليبيا بما في ذلك إدارة التبرّعات والاتصال وإدارة التنسيق، حيث عملت على تقصّي الحقائق في ما يتعلّق بانتهاكات حقوق الإنسان المزعومة في ليبيا منذ 15 فبراير 2011.

ميرفت مهنّي

انضمّت ميرفت مهنّي إلى مجلس الأمناء في العام 2017، وهي ناشطة ليبية من الأعضاء الرفيعي المستوى في حركة جيل الأحرار، وهي حركة غير حزبية موقّرة لعبت دوراً فاعلاً في المقاومة الشعبية الليبية عام 2011. عملت ميرفت مع حركة جيل الأحرار على مشروع "مفقود" لتنضمّ في ما بعد إلى فريق عمل وزارة رعاية أسر الشهداء والمفقودين في ليبيا، لتكون قد بذلت جهوداً حثيثةً في البحث عن الأشخاص المفقودين في ليبيا.

لوتز أويت

لوتز أويت من أوائل المناصرين لمحامون من أجل العدالة في ليبيا، وقد قدّم المشورة القانونية والاستراتيجية للمنظمة منذ تأسيسها، كما عمل على تدريب المحامين والناشطين في ورش العمل التي نظّمتها محامون من أجل العدالة في ليبيا وتعاون معها في العديد من نشاطات مناهضة التعذيب. انضمّ لوتز إلى مجلس الأمناء في العام 2017. بالإضافة إلى عمله في المنظمة، لوتز أويت هو رئيس قسم الماجستير في حقوق الإنسان والصراع والعدالة، وفي قانون حقوق الإنسان، ومدير مركز قانون حقوق الإنسان في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية في جامعة لندن. قبل أن يتسلّم منصبه في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية بدوامٍ كامل، كان يجمع بين التعليم ومسؤولياته كمستشار في منظمة ريدرس الدولية الرائدة في مجال حقوق الإنسان، والتي تعمل في سبيل توفير العدالة للناجين من التعذيب وجبر الضرر عنهم.

المجلس الاستشاري 

رئيسة المجلس الاستشاري

كارلا فيرستمان

كارلا فيرستمان محامية كندية تتمتع بخبرةٍ طويلةٍ في قضايا القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني. وهي حالياً أستاذة عليا في كلية الحقوق في جامعة إيسكس. عملت كارلا على مرّ مسيرتها المهنية في عددٍ من المنظمات منها مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان في رواندا ومنظمة العفو الدولية في لندن. كما عملت في منظمة ريدرس أولاً كمديرة للشؤون القانونية قبل أن تشغل منصب المدير في الفترة ما بين 2004 و2018. فازت منظمة ريدرس تحت إدارتها بجائزة مؤسسة ماك آرثر للمؤسسات الإبداعية والفعّالة. في العام 2012/2013، أخذت كارلا إجازتها السبتية من ريدرس وعملت زميلةً عليا لجينيغز راندولف في معهد السلام الأميركي.‍

علي عبداللطيف أحميدة

وُلد البروفيسور علي عبد اللطيف أحميدة في ليبياو إلتحق بجامعة القاهرة في مصر وجامعة واشنطن في سياتل. كان رئيسًا مؤسسًا لقسم العلوم السياسية في جامعة نيو إنغلاند في ولاية ماين الأمريكية.مجالات اهتماماته هي النظرية السياسية وعلم السياسة المقارن وعلم الاجتماع التاريخي مع التركيز بوجه خاص على السلطة، الإبادة الجماعية و مقاومة الاستعمار في شمال أفريقيا، تحديداً في ليبيا. السيدأحميدة هو كاتب محترم في مجال الأدب العلمي بمجموعة واسعة من المؤلفات.

جود لياس

جود لياس هي المديرة القانونية في قسم الشركات في شركة "BDB Pitmans". أكملت دراستهاالقانونية في جامعة القانون في لندن وأدت فترة تدريبها في شركة "Addleshaw Goddard". تم تعيينها كشريكةقانونية في مجال الشركات قبل أن تنتقل إلى "Memery Crystal LLP". في عام 2018، عملت ككبيرة محامين في شركة"Gunercooke Associates" وتم تعيينها كمديرةقانونية في أكتوبر 2021 فيشركة "BDB Pitmans". تشمل تخصصاتها عملياتالاندماج والاستحواذ عبر الحدود، والاستثمارات والتخليص في رأس المال الخاص،وإعادة التنظيم، والشراكات المشتركة، وجمع التبرعات فيما يتعلق بالشركات الخاصةوالعامة.

إغناسيو سايز

إغناسيو سايز خبير دولي في مجال حقوق الانسان وناشط متخصص في الروابط بينحقوق الإنسان والعدالة الاقتصادية. حالياً يعمل كمستشار لمكتب المفوض السامي لحقوقالانسان التابع للامم المتحدة، لمنظمات غير حكومية دولية رائدة في مجال حقوقالإنسان مثل منظمة العفو الدولي ومؤسسات تعمل في هذه التقاطعات. لمدة اثنتي عشرةسنة، شغل إغناسيو منصب المدير التنفيذي لمركز الحقوق الاقتصادية والاجتماعية (CESR)، والتي تعد منظمة غير حكوميةدولية رائدة في مجال حقوق الإنسان، كما شغل سابقاً منصب مدير السياسة في منظمةالعفو الدولي. حصل على شهادة الماجستير في قانون حقوق الإنسان الدولي من جامعةايسكس. مستقر في نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية.

بن فيشمان

بن فيشمان هو زميل أقدم في معهدواشنطن لدراسات الشرق الأوسط، حيث يركز على ليبيا وشمال أفريقيا والأردن، بالإضافةإلى مساعدة الديمقراطية والحوكمة الأمريكية في الشرق الأوسط.عمل في "مجلسالأمن القومي" الأمريكي بين عامَي 2009 و2013 حيث تولى عدة مناصب، بما فيذلك منصب مدير شؤون شمال أفريقيا والأردن، ومدير شؤون ليبيا. بصفته مديرًا لشؤونليبيا، تولى تنسيق دعم الولايات المتحدة للثورة الليبية. في عام 2009. عمل في وزارة الخارجيةالأمريكية، وتحديدًا في المكتب المسؤول عن وضع السياسات الأمريكية تجاه إيران ودولالخليج.. منذ ترك العمل الحكومي، عمل فيشمان كزميل استشاري أقدم في "المعهدالدولي للدراسات الاستراتيجية" (IISS)، وزميلاً مساعدًا غير متفرغمع مؤسسة"RAND"، وأستاذًا مساعدًا غيرمتفرغ في الدراسات الأمنية في جامعة جورجتاون. هو محرر كتاب" شمال أفريقيافي مرحلة انتقالية: النضال من أجل الديمقراطيات والمؤسسات".

يوسف صواني

البروفيسور يوسف صواني هو عالم سياسة ومحلل وكاتب ليبي. بدأمسيرته في جامعة طرابلس في عام 1985كأحد أعضاء هيئة التدريس. أصبح رئيسًا لقسم علم السياسة في سنة 1989، وسنة 1998،ومنسقًا لبرنامج الدراسات العليا سنة 2004.لديه 38عامًا من الخبرة في التدريس والبحث، وبين سنتي 2016و2022كان محررًا لمجلة "Contemporary Arab Affairs"التي تصدرها "University of California Press". بين سنتي 2012و2021،شغل مواقع قيادية في مركز دراسات الوحدة العربية في بيروت، بما في ذلك وكيلاًللمدير العام ومدير الدراسات. في سنتي 2021و2022،كان السيد صواني باحثًا زائرًا في جامعة جوتنبرج في السويد. حالياً، هو أستاذ فيالسياسة والعلاقات الدولية في جامعة طرابلس في ليبيا وزميل أقدم غير مقيم فيالمركز الدولي لمبادرات الحوار في نيويورك، الولايات المتحدة.

أمل هادي

أمل هادي هي استشاريةمستقلة في مجال النوع الاجتماعي وناشطة في مجال حقوق الإنسان. في السابق، عملتكمسؤولة مشروع في منظمة "أوكسفام" في مصر، وكمنسقة لبرنامج النساء فيمعهد القاهرة لدراسات حقوق الإنسان (CIHRS) حتى سنة 1998. قبلأن تصبح استشارية في مجال النوع الاجتماعي، عملت أمل كمنسقة في مؤسسة "المرأةالجديدة"، وهي منظمة غير حكومية مصرية تعمل حول تمكين المرأة وحقوق المرأة.حائزة على شهادة في الطب والجراحة من جامعة عين شمس، ودبلوم في الطب الصناعي. سنة 2000 تحصلت على شهادة في دراساتالنساء من جامعة روتجرز في نيو برونزويك.

حسن الأمين

حسن الأمين ناشط ليبي من المدافعين عن كشف انتهاكات حقوق الإنسان وتعزيز الديمقراطية في ليبيا. فرّ حسن من ليبيا إلى المملكة المتحدة في العام 1983 بعد توقيفه وتعرّضه للضرب على يد قوات القذافي. أسّس انطلاقاً من لندن موقع ليبيا المستقبل كمنبر إعلامي مستقلّ. عاد إلى ليبيا أثناء الثورة في العام 2011 وفاز بمقعد في البرلمان في أولى الانتخابات الديمقراطية لليبيا عام 2012. ولكنّه أجبر على العودة إلى لندن من جديد نتيجة عمله على تقصّي سوء معاملة السجناء وتعذيبهم من قبل المجموعات المسلّحة المناهضة للقذافي. فاز حسن الأمين عام 2013 بجائزة أليسون دي فورج التي منحته إياها منظمة هيومن رايتس ووتش "لالتزامه المستمرّ بالكشف عن الانتهاكات وحماية حقوق الإنسان في ليبيا."

ليلى العودات

ليلى العودات محامية سورية في مجال حقوق الإنسان متخصّصة في القانون الدولي للنزاعات المسلّحة وحقوق الإنسان للمرأة. تشغل ليلى حالياً منصب مديرة قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الرابطة الدولية للسلم والحرية، وقد سبق أن شغلت مركز رئيسة مجلس مدراء المركز السوري للعدالة والمساءلة. لدى ليلى ما يزيد عن عشر سنوات من الخبرة في مجال التقاضي والمناصرة، وعملت على قضايا المساءلة الدولية ومسؤولية الحماية في أوضاع النزاع في مناطق تشمل سوريا، وليبيا، والعراق، وباكستان. تعمل ليلى أيضاً مدرّبةً في مجال القانون الدولي لحقوق الإنسان، وشغلت مناصب طوعية عدة في جمعية الهلال الأحمر السوري.

تيم إيتون

تيم إيتون زميل أعلى للأبحاث يعمل على برنامج الشرق الأوسط في معهد شاثام هاوس، حيث يركّز على الاقتصاد السياسي للنزاع الليبي. في العام 2018، أعدّ تيم تقريراً حول تنمية اقتصاد الحرب في ليبيا، تطرّق فيه إلى ازدياد الصلة بين النشاطات الاقتصادية والعنف. في وقتٍ سابقٍ، تولّى تيم إدارة أبحاث معهد شاثام هاوس حول النزاع السوري، بما في ذلك مبادرة سياسة "سوريا وجيرانها". وسبق لتيم أن عمل لصالح برنامج بي بي سي ميديا أكشن، الذراع التنموية في هيئة الإذاعة البريطانية، على مشاريع في العراق، ومصر، وتونس، وليبيا حيث ساهم في إنشاء وإدارة مكتب ليبيا من العام 2013 إلى 2014.

أسماء خليفة

أسماء خليفة هي ناشطة حقوقية وباحثة ليبية، اشتركت في تأسيس حركة المرأة الأمازيغية، وهي حملة فكرية تتولّى الأبجاث والمناصرة من أجل حقوق النساء من السكّان الأصليين في ليبيا وشمال أفريقيا. يركّز عملها حالياً على تعزيز مرونة منظمات المجتمع المدني العاملة على شؤون المرأة، والشباب، والأمن والسلام. شملت أبحاثها السابقة العمل على الحوكمة ومؤشرات التنمية في ليبيا، وأنماط التواصل المراعية للاعتبارات الجنسانية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. فازت أسماء بجائزة لوكسمبورغ للسلام عام 2016 خلال منتدى السلام العالمي، وفي العالم التالي، سمّيت بين أكثر 100 شخصية أفريقية شابة مؤثرة. وهي تعمل حالياً زميلة أبحاث للدراسات الشرق أوسطية في المعهد الألماني للدراسات العالمية والمناطقية.

إيان مارتن

إيان مارتن ناشط بريطاني في مجال حقوق الإنسان ومسؤول سابق في الأمم المتحدة. شغل مناصب عدة في منظمات غير حكومية دولية منها منصب الأمين العام لمنظمة العفو الدولية، ونائب الرئيس للمركز الدولي للعدالة الانتقالية والمدير التنفيذي لمكتب تقارير مجلس الأمن. ومن المراكز العليا التي تقلّدها ضمن الأمم المتحدة مركز الممثل الخاص للأمين العام في تيمور الشرقية (1999) والنيبال (2007-2009) بالإضافة إلى الممثل الخاص للأمين العام في ليبيا (2011-2012). كما عمل في مجال حقوق الإنسان في عمليات السلم في هايتي، ورواندا، والبوسنة والهرسك، وأثيوبيا/إريتريا.

هشام مطر

هشام مطر كاتب بريطاني من أصل ليبي، يعمل زميلاً في الجمعية الملكية للأدب وأستاذاً شريكاً للممارسة المهنية في الأدب المقارن واللغة الإنكليزية في كلية بارنارد في جامعة كولومبيا. اختيرت روايته الأولى، "في بلد الرجال"، ضمن القائمة القصيرة للأعمال المرشحة لجائزة مان بوكر وفازت بجوائز أدبية عدة، بما فيها جائزة كتّاب الكومنولث الخاصة بأوروبا وجنوب آسيا عن أفضل رواية أولى، وجائزة أونداتجي للجمعية الملكية للأدب، بالإضافة إلى جائزة الكتاب الأميركي العربي الافتتاحية. فازت سيرته الذاتية "العودة" التي نشرت في العام 2016 بجائزة بوليتزر للعام 2017 عن فئة السير والسير الذاتية، وجائزة جين شتاين التي أعلنتها مؤسسة بين الأميركية عام 2017.

طارق المجريسي

طارق المجريسي هو محلّل وباحث سياسي ليبي متخصص في الشؤون الليبية وفي شؤون السياسة والحوكمة والتنمية في العالم العربي. هو زميل زائر في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية في لندن، بدأ مسيرته المهنية في طرابلس مع معهد صادق، أول مركز مستقل للدراسات في ليبيا حيث كان زميل أبحاث للشؤون السياسية. وقد عمل مستشاراً حول المرحلة الانتقالية في ليبيا مع العديد من المنظمات غير الحكومية، وتعاوَن مع مجموعة من الخبراء الدوليين حول مسائل الدمقرطة ومراعاة المبادئ الدستورية من أجل تقديم مساعدة مباشرة للمؤسسات الجديدة في ليبيا. ينشر أوراقاً بحثية عن الشؤون الليبية من حقوق الملكية إلى ثورة 2011، ويعلّق على التطورات الليبية على صفحات منشورات عدة، مثل مجلة فورين بوليسي.

هاجر الشريف

هاجر الشريف هي ناشطة ليبية ساهمت في تأسيس المنظمة غير الحكومية "معاً نبنيها" التي تعمل في سبيل التحوّل الديمقراطي في ليبيا من خلال التشديد على دور المرأة والشباب في العملية السياسية. في العام 2013، شاركت هاجر الشريف في إطلاق مشروع الشبكة 1325، وهي شبكة من منظمات المجتمع المدني التي تشجّع المرأة على لعب دور فاعلٍ في بناء السلام ومناهضة النزاع. هاجر مدافعة لدى مؤسسة كوفي أنان مع مبادرة معاً لأقصى حد الهادفة إلى معالجة مشكلة التطرّف المتسم بالعنف، كما إنها عضو في الفريق الاستشاري للأمم المتحدة المعني بإجراء دراسة مرحلية حول الشباب والسلام والأمن. في العام 2017، منحت هاجر جائزة السلام للطلبة على مساهمتها في إدماج المرأة في عمليات بناء السلام. من الجدير بالذكر أنّ هاجر خرّيجة كلية الحقوق في جامعة طرابلس.

لين ويلشمان

لين ويلشمان أستاذة في القانون في كلية الدراسات الشرقية والاقتصادية بجامعة لندن حيث تدرّس القانون والمجتمع في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وحقوق الإنسان والقانون الإسلامي، وفي الجمعية الاستشارية الدولية لحقوق الإنسان. قبل أن تستهلّ مسيرتها الأكاديمية، عملت لين على قضايا حقوق الإنسان في العالم العربي طيلة 15 عاماً مع منظماتٍ فلسطينية في الغالب منها الحق، ولكن أيضاً مع منظمات غير حكومية دولية بما فيها منظمة العفو الدولية، وهيومن رايتس ووتش والاتحاد الدولي لرابطات حقوق الإنسان. لين ويلشمان عضو في المجلس التحريري المؤسس لمجلة العالم الإسلامي لحقوق الإنسان وعضو في مجلس إدارة المؤسسة الأورو متوسطية لحقوق الإنسان.

أيان سكوبي

أيان سكوبي خبير بريطاني بشؤون القانون الدولي العام، وهو يعمل حالياً رئيساً لقسم القانون الدولي في كلية مانشستر للحقوق، وزميلاً أعلى في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية في جامعة لندن. وقد سبق له أن عمل أستاذاً باحثاً ضمن برنامج السير جوزف هوتونغ في القانون وحقوق الإنسان وبناء السلام في الشرق الأوسط في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية حيث درّس قانون النزاعات المسلّحة. لدى أيان اهتمام خاص بالقانون الدولي الإنساني، والتحكيم الدولي، لا سيما دور محكمة العدل الدولية كما يولي عنايةً خاصةً لنظرية القانون الدولي. أيان هو أحد أعضاء المجلس الاستشاري الدولي لبرنامج دياكونيا للقانون الدولي الإنساني الكائن في القدس، وعضو في المجلس الاستشاري العلمي للمجلة الأوروبية للقانون الدولي كما يعمل محرّراً لمدونة EJIL: Talk!.

Research Fellows

سونيا ماركوفا

سونيا ماركوفا خبيرة في مجال حقوق الإنسان، لديها خبرة عملية في البحث والتحقيق في الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي. قبل انضمامها إلى منظمة محامون من أجل العدالة في ليبيا، عملت سونيا في وحدة حقوق الإنسان لبعثة الأمم المتحدة للمساعدة في أفغانستان وكانت عضوًا في فريق أفغانستان وباكستان في منظمة العفو الدولية لمدة سبع سنوات. كما عملت أيضًا كاستشارية مع "CIVICUS"، حيث قامت ببحث وتوثيق انتهاكات الفضاء المدني في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ودعم المجتمع المدني. تحمل سونيا درجة الماجستير في الجريمة والعدالة الدولية من معهد الأمم المتحدة للبحوث حول الجريمة والعدالة ودرجة الماجستير في السياسة الدولية وحقوق الإنسان من جامعة لندن سيتي. قامت بتربص في التحقيق في الجرائم الدولية المستهدفة للمحاكمات من معهد التحقيقات الجنائية الدولي في لاهاي.

مجالات البحث:

مجالات البحث:

رياض العكر

رياض استاذ للقانون بكلية القانون بجامعة طرابلس وهو أيضاً باحث قانوني و ناشط في مجال حقوق الانسان وله العديد من الابحاث والاوراق البحثية في هذا المجال ، انضم رياض لمنظمة محامون من أجل العدالة في ليبيا في مايو من العام 2014 كباحث في مشروع صوتي لحرية التعبير وأصبح بعد ذلك باحثاً قانونياً ومنسقاً لمكتب المنظمة في طرابلس ، ومنذ العام 2019 يتعاون رياض مع محامون من أجل العدالة في ليبيا كزميل باحث ، و قبل انضمامه للمنظمة كان رياض رئيساً لحركة عقول بلا حدود الشبابية الذي أسسها في سبتمبر من العام 2011 رفقة بعض زملائه عندما كان طالباً بكلية القانون بجامعة طرابلس و كانت تركز على حقوق الانسان والحريات العامة . يحمل رياض شهادة الماجستير في القانون الدولي من كلية القانون بجامعة طرابلس.

مجالات البحث:

عماد الدين بادي

مجالات البحث:

توماس إيبس

التحق توماس إيبس بمنظمة محامون من أجل العدالة في ليبيا في العام 2012 كمنسّق لمشروع دستوري، وقد اضطلع بأدوار عدة ضمن المنظمة، بما فيها المدير بالوكالة، ونائب المدير، ومنسّق برنامج العدالة الجندرية ومدير الأبحاث. أما مسؤولياته الحالية كمدير للأبحاث فتملي عليه العمل مع قسم الأبحاث في المنظمة من أجل تقديم أساليب جديدة لفهم حقوق الإنسان في ليبيا. قبل أن يبدأ العمل مع محامون من أجل العدالة في ليبيا، عمل توماس في كمبوديا مع عددٍ من المنظمات غير الحكومية المعنية بحقوق الإنسان، بما في ذلك مركز التوعية القانونية المحلية، والمركز الكمبودي لحقوق الإنسان، فضلاً عن مو سوشوا الرائدة في الدفاع عن حقوق الإنسان. يحمل توماس شهادة بكالوريوس في القانون من جامعة سوسيكس كما حاز شهادة ماجستير في حقوق الإنسان، والنزاع والعدالة من كلية الدراسات الشرقية والأفريقية، وهو حالياً طالب دكتوراه في جامعة ساسيكس.

مجالات البحث:

المقاربات المتعدّدة الجوانب لحقوق الإنسان؛ سلوك المنظمات غير الحكومية؛ العمل الجنسي؛ العنف الجنسي؛ والإتجار.

سارة هيبن

سارة هيبن هي خبيرة في القانون الدولي العام، مع التركيز على حقوق الإنسان وقوانين النزاع المسلح. حالياً، تعمل كمدربة في مجال حقوق الإنسان وقانون النزاع المسلح مع القوات المسلحة، وكما تعمل في نفس الحين مع البنك الدولي في العاصمة واشنطن. وقبل ذلك، كانت باحثة مشاركة في برنامج Sir Joseph Hotung للقانون وحقوق الإنسان وبناء السلام في الشرق الأوسط في مدرسة لندن للدراسات الشرقية والأفريقية (SOAS). تحمل درجة الدكتوراه في القانون الدولي من جامعة إيسكس ودرجة الماجستير في الدراسات القانونية الدولية من SOAS.

مجالات البحث:

قانون النزاع المسلح؛ قانون الاحتلال العسكري؛ القانون الدولي لحقوق الإنسان في سياقات ما بعد النزاع والانتقالية

أولغا جوراس

أولغا جوراس محاضرة عليا في القانون في الجامعة المفتوحة، متخصّصة في القانون الدولي، وحقوق الإنسان والاستجابة القانونية للعنف ضدّ المرأة (بما في ذلك العنف الإلكتروني). أولغا حائزة شهادة دكتوراه من جامعة أبيريستويث تناولت فيها القانون الدولي وحقوق المرأة في حالات ما بعد النزاع. في أبحاثها الأخيرة، تركّز أولغا على استكشاف الاستجابات القانونية للعنف الإلكتروني ضدّ المرأة، والإساءة المبنية على النوع الاجتماعي عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والعنف الإلكتروني ضدّ المرأة في السياسة، وكره النساء عبر الإنترنت. وتعمل أولغا على مشاريع عدة تتعلّق بهذه المجالات. وقد شاركت في عدد من المشاورات المتعلقة بجريمة الكراهية، والإيذاء عبر الإنترنت، والاستجابات القانونية للعنف ضدّ المرأة (على الإنترنت وخارجها)، بما في ذلك الملاحظات المقدّمة إلى المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بالعنف ضدّ المرأة، وحكومة المملكة المتحدة، والحكومة الاسكتلندية، ولجنة المرأة ومسائل المساواة.

مجالات البحث:

القانون والنوع الاجتماعي؛ القانون الدولي وحالات ما بعد النزاع؛ الاستجابات القانونية للعنف ضدّ المرأة؛ العنف الإلكتروني ضدّ المرأة؛ الإيذاء المبني على النوع الاجتماعي وعبر الإنترنت؛ وتنظيم الإعلام الاجتماعي.

كلير سميث

كلير سميث محامية دولية متخصّصة في العدالة الجنائية الدولية. وهي تكمل تحصيلها العلمي لتحصل على شهادة الدكتوراه من جامعة أمستردام. تنظر أبحاثها في العلاقة بين مشاركة الضحايا واتخاذ القرارات القضائية في سياق الدعاوى الجنائية الدولية، لا سيما المحكمة الجنائية الدولية وكيف يكون للتدخّلات من هذا النوع تأثير على عملية صنع القرار في المرحلة السابقة للمحاكمة وأثناء المحاكمة أيضاً. سبق لكلير أن عملت في عددٍ كبير من المؤسسات الدولية، والهيئات القضائية والمنظمات غير الحكومية. تحمل كلير إجازةً في القانون من جامعة أوتاغو في نيوزيلندا، وشهادة ماجستير بامتياز في القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان من جامعة إسيكس في المملكة المتحدة.

مجالات البحث:

القانون الجنائي الدولي؛ الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في سياق المرحلة الانتقالية ومراحل ما بعد النزاعات؛ قانون الملكية الثقافية

فيليكس –أنسيلم فان لاير

فيليكس –أنسيلم فان لاير خبير في القانون العام يركّز في عمله على عمليات صياغة الدستور. يعمل حالياً زميلاً باحثاً في معهد ماكس بلانك للأنثروبولوجيا الاجتماعية حيث يجري أبحاثاً حول دور التكنولوجيا في إعداد الدساتير. يحمل فيليكس إجازات في القانون والأنثروبولوجيا من جامعات بريمين، وتورين وكلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية. وقد أنهى شهادة الدكتوراه في جامعة أوكسفورد سنة 2018. اضطلع بأدوار عدة، منها دور المستشار الخاص بمركز بينغهام لسيادة القانون، والمنظمة الدولية للتقرير عن الديمقراطية، ومؤسسة بيرغهوف، ومحامون من أجل العدالة في ليبيا.

مجالات البحث:

إعداد الدساتير؛ إعداد الدساتير في مرحلة ما بعد النزاعات؛ التكنولوجيا وإعداد الدساتير؛ القانون والأنثروبولوجيا؛ أساليب البحث النوعية والكمية؛ القانون الدولي؛ الدستورية العالمية.

إتصل بنا

أكتب لنا

Thank you - your message has been received!
Oops! Something went wrong while submitting the form.